![]() |
معلمات سار الثانوية للبنات صلين ركعتين لله في فناء المدرسة
[ALIGN=CENTER]
فازت مدرستهن بجائزة الشيخ حمدان بجدارة وسط الفرحة التي غمرت مدرسة سار الثانوية للبنات بحصولها على جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز تحدثت مديرة المدرسة الأستاذة أنيسة علي يوسف قائلة: إن لحظة الإعلان عن الفوز هي اللحظة التي تجسد فيها الحلم ليصبح حقيقة على أرض الواقع ... تلك الحقيقة التي ساهمت في نسج خيوطها عاملات المدرسة جميعهن؛ فلم تتوان واحدةٌ منهن في طرح الأفكار وتنفيذها سواء في المشروعات الخاصة بالعملية التعليمية التعلمية أو في أدنى شئون البيئة المدرسية من رسومات وتشجير وتجميل للمدرسة ومرافقها المختلفة، فشكرا للجميع ومبارك لنا جميعا هذا الفوز الكبير. وقالت: إن من يشهد منظر المعلمات اللاتي خررن ساجدات ركعتين شكرا لله تعالى ليدرك الانتماء الشديد الذي يربط هذا العدد الكبير من المعلمات بمدرستهن التي يكنن لها كل الحب وأسمى آيات الوفاء والعرفان. وتقول الأستاذة نادية علي فارس المديرة المساعدة: إن فوز مدرستنا سار بجائزة الشيخ حمدان للمدرسة المتميزة، وحصولها على وسام التميز يمثل نجاحا للتحدي والإصرار، ويُثبت أن الأحلام والأمنيات تنقاد للعاملين الجادين، والإدارة المتميزة القادرة على إدارة الفريق الواحد والسير به لتنفيذ المهمة ، وكثيرة هي المهمات التي تستغرق الشهور والسنوات للوصول إليها وتحقيقها، لكن الإيمان بضرورة أدائها، والاعتقاد بأهمية نجاحها، ولزوم تطويرها يُعطي الدافعية الكبرى، والطاقات اللامحدودة للمضي قُدما نحو الغاية. وهذا ما حصل لمدرستنا بعد حجب الجائزة في العام الدراسي الأسبق، حيث إن الهيئتين الإدارية والتعليمية فهمن هذا الحجب فهما إيجابيا تم تحويله إلى فرصة جديدة لإعادة الاستعداد، وتطوير نوعية العمل ، فلم يكن هناك انسحاب أو تراجع بل تقدّم مدعوم بخبرات سابقة، وبروح أكثر إصرارا على الوصول والتقدم. وتقول الأستاذة: هناء صالح الليث المديرة المساعدة: اليوم ونحن نعيش لحظات الاحتفال بهذا النّجاح الباهر، ونحيا متعة الفوز وتحقيق الأهداف مازلنا نحملُ الرغبة ذاتها، والحماسَ ذاته في أنْ يبقى هذا الصرح التعليمي دائم التميز، منارا للجميع، ذلك أن أفضل معيار للنجاح هو ما يُبقيه من دافعية وحماس نحو الأفضل وإنه لمن دواعي اعتزازي وسروري أن أكون إحدى عضوات الهيئة الإدارية في المدرسة. اما. بثينة سلمان عبدالله المرشدة الأكاديمية فتقول عندما تفضلت مديرة المدرسة بالإعلان عن جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز وتوضيح بنوده وبأسلوبها الطموح نثرت بذور الأمل في نفوس المنتسبات جميعهن اللائي عزمْن أن يعملْن كعادتهن بروح الفريق الواحد ، وبدأ العمل الدؤوب... وكانت تجربة مهيبة في بادئ الأمر لكن العمل طوال فترة العام الدراسي المنصرم كان أشبه بخلية النحل!! دوسناء عبد الرزاق زين الدين معلمة اللغة العربية تقول: كان الإنجاز ضخماً ورغم رغبة الجميع في تذوق حلاوة الفوز فإنه لم يكن ذاك مركز العمل وبؤرته بقدر ما كانت قيمة التعلم وتطوير الذات وحين لم تشأ إرادة المولى أن تنال المدرسة الجائزة رفرفت على الجميع لحظات من السكون رغبةً في معرفة جوانب القصور ليتم تفاديها مستقبلاً وعادت الخلية لتعمل بدافعٍ أقوى مما كانت عليه. والأستاذة خديجة علي أحمد طريف المشرفة الإدارية تقول العمل الجماعي خلق روح المنافسة القوية وأشعرنا بقيمة وجودنا في مؤسسة تعليمية تعمل حقيقة بروح الأسرة الواحدة. ورغم صعوبة البنود والمعايير التي احتوتها المسابقة فإننا لم نسمح لخيبة الأمل أن تجتاح نفوسنا بل سعينا للبحث بكل الوسائل المتاحة مما فتح الكثير من الآفاق أمام أعيننا وهذا سيقودنا للمضي قُدماً للتطوير في المرحلة القادمة. [/ALIGN] [ALIGN=CENTER]نقلا عن اخبار الخليج [/ALIGN] [ALIGN=CENTER]نقل الى زهور عامة بواسطة حبىالكويت [/ALIGN] |
الاخت نور العاشقين
شكرا على الخبر |
الاخت نور العاشقين
أن الاستعداد والأصرار والجد والاجتهاد يكون دافع لتحقيق الهدف والوصول اليه ومن هنا كان تحقيق جائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز وبدورنا نبارك لهم نيل الجائزة ونشكرك على نقل الخبر لنا مع خالص التحية لك |
عزيزتي نور العاشقين
شكر على نقل لنا الخبر المفرح ان تجدي في مدرسنا كل التفوق |
الساعة الآن 01:03 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.12 by vBS
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions Inc.