<< شارك معانا >>
 

[ALIGN=CENTER]كل عضو يشارك ويقول لنا ماهي أكثر أيه لها وقع على نفسه؟؟ وتؤثر فيه عند سماعها وقرأتها ....

والفكرة مفيدة ونافعة بإذن الله..... أتمنى من الجميع المشاركه ...


http://www.alaincard.com/upload/uplo...hasbiallah.gif[/ALIGN]

مشكوره عاشقة الفردوس على ها الموضوع...

بصراحه قول الله تعالى....

((( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون..)))

والقران جميعه مؤثر بلا استثناء......

السلام عليكم

الاية (كلااذا بلغتِ التراقى وقيل من راق وظن انه الفراق والتفت الساق بالساق الى ربك يومئد المساق ) سورة القيامة


بارك الله بك عاشقة الفردوس

[ALIGN=CENTER]الغالية عاشقة الفردوس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيراً على طرحك لهذا الموضوع
الآية: (قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً)
فبالرغم من أن الله تعالى يخاطب من عصاه إلا أنه أضاف العباد إليه سبحانه فقال: (ياعبادي)
فهذه دعوة للتوبة وبشرى لكل من وقع في معصية وتاب منها بأن رحمة الله واسعة وأنه يغفر ذنوب من تاب وأناب إليه.[/ALIGN]

الاية (كلااذا بلغتِ التراقى وقيل من راق وظن انه الفراق والتفت الساق بالساق الى ربك يومئد المساق ) سورة القيامة


هذة الأية لها الأثر الشديد في نفسي ... واشعر بقشعريرة كبيرة في جميع جسدي عند سماعها او قراءتها ولا اشعر إلا ودموعي تنزل بغزارة


وأيات الله جميعها لو تدبرناها ذات اثر عميق في النفس الإنسانية


رائع موضوعك

بارك الله فيكِ اختي الغالية

أختي عاشقة الفردوس ..
 

هناك الكثير من الأيات فكلها عبر ووعيد وتخويف وتشويق ...إلخ

لكن من الأيات التي تحضرني حاليا..

(كلااذا بلغتِ التراقى وقيل من راق وظن انه الفراق والتفت الساق بالساق الى ربك يومئد المساق ) سورة القيامة

وأيضا الأيه( ألم يأن للذين أمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله )..

مشكوره عاشقه على هذا الطرح..

أختكم المحبه في الله..

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله كل خير أخواني وأخواتي في الله وعند قراءتي للموضوع حضرتني الأيه

التاليه حيث يقول الله في محكم التنزيل العزيز بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

"وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاء مَّنثُورًا"

صدق الله العظيم

وإن لم تخني ذاكرتي أظن انها اخوف آيه في القرآن الكريم

والسلام أمان

أحببت ان أضيف تفسير الآيه والله أعلم

قوله تعالى: «و قدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا» قال الراغب في المفردات:، العمل كل فعل يكون من الحيوان بقصد فهو أخص من الفعل لأن الفعل قد ينسب إلى الحيوانات التي يقع منها فعل بغير قصد و قد ينسب إلى الجمادات، و العمل قلما ينسب إلى ذلك، و لم يستعمل العمل في الحيوانات إلا في قولهم: البقر العوامل.

انتهى.

و قال: الهباء دقاق التراب و ما انبث في الهواء فلا يبدو إلا في أثناء ضوء الشمس في الكوة.

انتهى.

و النثر التفريق.

و المعنى: و أقبلنا إلى كل عمل عملوه - و العمل هو الذي يعيش به الإنسان بعد الموت - ففرقناه تفريقا لا ينتفعون به كالهباء المنثور، و الكلام مبني على التمثيل مثل به استيلاء القهر الإلهي على جميع أعمالهم التي عملوها لسعادة الحياة و إبطالها بحيث لا يؤثر في سعادة حياتهم المؤبدة شيئا بتشبيهه بسلطان غلب عدوه فحل داره بعد ما ظهر عليه فخرب الدار و هدم الآثار و أحرق المتاع و الأثاث فأفنى منه كل عين و أثر.

و لا منافاة بين ما تدل عليه الآية من حبط الأعمال يومئذ و بين ما تدل عليه آيات أخر أن أعمالهم أحبطت حينما عملوها في الدنيا بكفرهم و إجرامهم فإن معنى الإحباط بعد الموت ظهور الحبط لهم بعد ما كان خفيا في الدنيا عليهم.

والسلام أمان

تسلمي الغالية على الموضوع الطيب ..

جزاك الله خير ..

((ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا ))

تحياتي

والسلام