كارثة اخري بمصر اسمها اولاد الشوارع

بعد ظاهرة التحرش الجنسي التى تحدثت عنها كل وسائل الاعلام
ظهرت قضية اخري اسمها اولاد الشوارع اكثر اثارة من سابقتها
كل يوم تطالعا الصحف عن القاء القبض علي متهمين فقدوا طفولتهم وبراءتهم اعمارهم اقل من 14 سنه
منذ ايام قرات في احد الصحف المصرية خبر القاء القبض علي التوربيني سفاح أولاد الشوارع
وهذا هو الخبر



ألقت الإدارة العامة لمباحث الاحداث ومباحث السكة الحديد القبض علي زعيم العصابة الهارب رمضان »التوربيني« بعد مطاردات مثيرة بمحطات السكك الحديدية والمتهم بقتل عشرات الأطفال بعد اغتصابهم، وأشار مصدر أمني مسئول الي ان تفاصيل جرائم هؤلاء الاشقياء.

بدأ الكشف عنها بالعثور علي جثة صبي في شبرا والقبض علي المتهم احمد سمير وشهرته »بوقو« 16 سنة، والذي اعترف بتفاصيل مثيرة عن مافيا أولاد الشوارع، وكيفية اغتصاب الاطفال وقتلهم واعترف ايضا علي زعماء هذه المافيا، وهم مؤمن الجزار، و»حناطة« و»بزازة« وعلي رأسهم رمضان »التوربيني« صاحب السطوة والنفوذ في عالم أطفال الشوارع حيث كان يأمر الصبية بالتسول، ويجمع منهم الايراد كما كان يأمر مساعديه باغتصاب الصبية رغما عنهم وبدأت اجهزة الامن في البحث عن هؤلاء المجرمين الذين يعيشون أسفل الكباري وداخل عربات القطارات القديمة أو الخرابات وبالتعاون مع مباحث السكة الحديد ومباحث الاسكندرية تم القبض علي »الجزار« و»حناطة« و»بزازة«، وكشفت اعترافاتهم مزيدا من الجرائم التي ارتكبوها خاصة فوق أسطح القطارات وأزاح المتهمون الستار عن سر الجثث التي كان يعثر عليها علي السكة الحديد وتقيد القضية علي انها وفاة نتيجة اصطدام القطار بهم وأرشد المتهمون عن عدة جثث في أماكن مختلفة وجميعهم أكدوا ان الزعيم رمضان »التوربيني« وراء جميع الحوادث حيث كان يتلذذ باغتصاب الصبية وقتلهم أو ضربهم بالمطواة في الوجه أو الساعدين حتي لا ينسوا أنه الزعيم، ويسمعوا كلامه دون نقاش، وقد فرضت أجهزة الأمن سرية تامة علي المتهم رمضان »التوربيني« بعد القبض عليه ومنعت أي شخص من لقائه.

وامس قرات في صحيفة اخري

هذا الخبر
ضبط 148 من اطفال الشوارع بنفق محطة الرمل بالاسكنريه اعمارهم من 8 الي 14 سنه يلتفون حول التكييف المركزى خلف فندق سيسل ليشعروا بالدفئ من الهواء الساخن هربا من برودة الشتاء القارس والعواصف

الماساة انه ليس توربينى واحد اكيد هناك اكثر من توربينى لانعرف عنه شئ
لقد اصبحنا في رعب وخوف علي اولادنا

اين كان الامن ؟
اين منظمات حقوق الانسان؟
باقة ورد من تقى

[ALIGN=CENTER]

المشكلة أين ذويهم اولا ومن ثم أين الحكومة ؟حتى يصل
الرقم الى ماوصل اليه وهو مقتل عشرات الأطفال ؟؟؟؟!
وكما ويفترض تحميل وزير الداخلية المسؤولية الكاملة
وتقديمه للمحاكمة كي يجر كل مقصر خلفه ليكونوا عبرة.

الحقيقة ان مايلفت النظر بهذه الحادثة الأليمة والتي تهز
البدن ان اسم السفاح الاول هو(رمضان) والثاني (مؤمن)!
عجب مع تمنياتي ان يكون عقابهم عبر الفضائيات لكي
يكونوا عبرة لمن يعتبر حفظ الله مصر من كل مكروه ودمتي[/ALIGN]

عزيزى حبي الكويت

مكتوب بالصحيفة ان معظم هؤلاء الاطفال ممن هربوا من منازلهم او مسروقين او كانو ضالين الطريق

تصدق بالله كان معنا بالعمل سيدة في الثلاثينات متزوجه من سائق لا اعرف كيف تم هذا الزواج الغير متكافا ، هذة السيدة انجبت 4 اولاد متخلفين عقليا وكانت في مشاكل كثيرة مع هذا الزوج

هذة الام التى لا تستحق ان يقال عنها ام احبت زميل لنا يصغرها وطلبت الطلاق من زوجها وتركت له الابناء

اقسم لك فى احد الايام قابلت ابنها الكبير 12سنه يرتدى ملابس متسخة و يتسول في الشوارع واحترت اخبرها ام اخفي عنها الخبر ، واخيرا قررت ان اخبرها تعللت ان زوجه ابية مهملة وهى لا تستطيع ان تاخذهم عندها لان المحروس العريس الجديد مش عايزهم

ادى حالة من الحالات يعنى ابويهم علي قيد الحياة

شكرا لك عزيزى علي المرور والتعليق
باقة ورد من تقى

اعاننا الله

هناك امثاله كثر

وتلك ليست غلطة الاطفال ،،

وانما غلطت المجتمع الذي نعيش فيه

نتسآل لماذا آلوا لما هم فيه

اين ذويهم؟؟

ستجدونهم اما .. أطفال زنا .. لقطاء .. او انهم لا يجدون من يمثل القدوة والآباء الحقيقيين

الف شكر غاليتي

ودمتي بخير

غاليتى اشجان
لو قرات الجرائد المصريه والجرائم التى ارتكبها هذا التوربينى واعوانه
لفزعت من الارقام
انهم ينتشرون بشكل مخيف في القاهرة والاسكندرية
عصابات مثل المافيا

الجانى اكثر من جهه
بداية بالاهل
المؤسسات الاجتماعية
الامن

الحالة الاقتصادية

شكرا لك هذا المرور
مع باقة ورد من تقى