ماذا لو كنت مكاني !

.




السلام عليكم . .



هل تخيلت يوما عدد الفقرء في هذا العالم ؟
هل حاولت عمل بحث عن عدد المخيمات واللاجئين الذين يقبعون في تلك المخيمات حول العالم منتظرين أن تهبط عليهم حلولا من السماء لتنهي معاناتهم وتعيدهم إلى بيوتهم أو توفر لهم بيوتا وحياة كريمة كبقية البشر؟
هل تأملت ذات يوم عدد الأطفال الضائعين المتسولين حول العالم والذين يعيشون في الشوارع ويفترشون أوراق الصحف والجرائد على الأرصفة لكي يناموا حيث لا مأوى ولا معيل . .
هل تخيلت كم عدد هؤلاء الأطفال حول العالم؟
هل سبق وأن قمت بعمل إحصاء لمناطق الجوع والفقر والمجاعات في أفريقيا وغيرها من مناطق العالم وتأملت كم عدد الأطفال الذين يموتون جوعا في كل يوم بلا ذنب؟
هل تأملت يوما عدد الفتيات الضائعات حول العالم واللواتي هن بعمر الزهور حيث فقدن المأوى والمُعيل ولم يجدن سوى ذئاب البشر يتلقفنهن ليعملوا على تربيتهن فيصبحن عضوات في شبكات دعارة دولية تسمى بتجارة الرقيق الأبيض . . إن أعداد هؤلاء حول العالم تجاوزت الملايين لأن هذه التجارة تلقى رواجا وأرباحا طائلة.
هل تأملت يوما وتساءلت ما ذنب الطفولة البريئة ليُلقى بها في مستنقعات الرذيلة؟
هل حاولت ذات يوم عمل احصاءية لعدد العاطلين عن العمل في كل بلد وتأملت المجموع الكلي حول العالم وتخيلت كيف لهؤلاء أن يعملوا على بناء حياة مستقرة لضمان لقمة العيش؟
هل سبق وأن قمت بعمل إحصاء لعدد المعتقلات وسجون السياسة والتعذيب حول العالم وكم عدد الأسرى المُخلدين في تلك السجون بلا ذنب إقترفوه سوى كلمة قالوها أو رأي عبروا عنه؟
هل تخيلت عدد الأمهات اللواتي ينتظرن عودة أبناءهن من تلك السجون وإلى متى ستبقى كل أم تنتظر يوم اللقاء؟
هل تخيلت زوجات أولائك الأسرى وأولادهم وحجم الصبر الذي يمارسوه والقهر الذي يتجرعوه في كل لحظة بإنتظار عودة الغائب الذي غالبا لن يعود لأنه أصبح مفقود
هل تخيلت عدد هؤلاء حول العالم؟

ماذا لو أن هذه العائلات وتلك الأمهات قد أتين إليك لتساعدهن وتجد لهن الحل في عودة أسراهم ولم شمل أسرهم؟
ماذا لو أن جميع الأسرى في سجون هذا العالم قد أرسلوا إليك مطالبين بتحريرهم من تلك السجون والمعتقلات الظالمة بل والإعتذار عن سوء ما لقوه من التعذيب والإهانة وإمتهان الكرامة؟
ماذا لو أن جميع الشباب العاطلين عن العمل حول العالم قد أتوا إليك في مظاهرة جماهيرية ضخمة يطالبونك فيها بإنهاء بطالتهم وإيجاد فرص عمل لهم تغنيهم عن الحاجة وذل السؤال؟
ماذا لو أن جميع الفتيات العاملين في تجارة الرقيق الأبيض في هذا العالم قد أرسلن لك برسائل تشرح بالتفصيل حالة كل منهن ومأساتهن ويطالبنك فيها بتحريرهن من تلك المنظمات والشبكات وبيوت الدعارة التي يعملن فيها وأنك مطالب بإيجاد الحل والمأوى لهن ويعتبرونك مسؤلا عنهن من تاريخ إستلامك لرسائلهن.
كيف لك أن تتصرف لإنهاء تلك الجريمة وكيف ستعمل على عدم الإستمرار في تلك المأساة؟
ماذا لو أن جميع سكان مناطق الفقر والمجاعات من أطفال ونساء وشيوخ حول العالم قد أتوا إليك في جيش حاشد طويل لا نهاية له مطالبينك في مظاهرة بالملايين بأن تنهي معاناتهم وتوفر لهم مجرد لقمة خبز تسد بها أمعاءهم الفارغة وتقيهم خطر الموت جوعا.
ماذا لو أن جميع أطفال الشوارع في هذا العالم قد أتوا إليك في مظاهرة حاشدة يهتفون فيها بأن تجد لهم المأوى والمسكن وتوفر لهم المدارس والتعليم والرعاية الصحية والحياة الكريمة لتجنبهم خطر الضياع.
ماذا لو أن جميع سكان المخيمات حول العالم وجميع اللاجئين القابعين المنتظرين على حدود الدول في العالم قد بعثوا إليك برسائل موقعة من كل فرد تعتبر أنك المسؤل عن معاناتهم وتطالبك بأن تنهي مشكلتهم فورا وتعيد كل لاجئ إلى بلده وتلم شمله وتعوضه عن كل ما لحق به من ضرر.

ماذا لو أنك أصبحت المسؤل عن كل ما يجري في هذا العالم؟
وأنك أصبحت المسؤل والوحيد المُطالب بإنهاء كل هذا . .
. . هل تخيلت حجم المأساة؟








مع محبتيlonely

لو تخيلت انني المسؤولة عن حل كل هذه المشكلات في العالم

اعتقد انني سأبحث عن عالم آخر غير عالمي , او سأبحث عن حل يخرجني من هذه المشكلة

النظرة سوداوية جداجدا ,, ولكنها في النهاية حقيقة يجب ان نتقبلها رضينا بذلك او لا

مراحب استاذي الفاضل

نعيش في عالم غريب.. هناك المترفون وهناك من لا يجد قوت يومة

لو قسمت ثروات اغنى ثلاثة أشخاص بالعالم على فقراء العالم لعاش الجميع برخاء

ولكن هذا محال ..

تعلم الأغنياء كيفية جني المال .. كما تعلموا كيف يحافظون عليه

لن استطيع ايجاذ حلول لمشاكل كل البشر.. ولكني اتعاطف معهم

افكر فيهم.. اساندهم قدر استطاعتي

لا املك غير ذلك

لهم ولنا الله

كل الشكر .. استاذي الفاضل

طرح مميز من شخص مميز

ودمت بخير

الاخ الرائع والكاتب المتفرد

آه...........ثم ......آه
لقد وضعت لي كل المواجع في سلة وقلت لي احمليها وحدك

ياسيدي الفاضل

اول شيئ افعلة اجمع هؤلاء المعذبون واخبرهم ان ما يحدث لهم انما هو ابتلاء من الله سبحانة وتعالي وعليهم بالدعاء اولا والالتجاء الي الله قبل اي انسان


ثم اذهب بهم الي منظمات العمل الاهلي والمجتمع المدني لجمع التبرعات وتنظيم حملات تحسين الصحة وتنمية المجتمع والرعاية الاجتماعية


ثم اجمع من يتباهو بانهم اغنياء العالم وادفع بهولاء المساكين الي داخل قصورهم

كلجراد وقتها سياخذون حقوقهم

ثم اغلق مؤسسات حقوق الانسان التي ليس لها اي فائدة

لك ايها الرائع

تقي

الكاتب الأصلي: تقى الاخ الرائع والكاتب المتفرد آه...........ثم ......آه لقد وضعت لي كل المواجع في سلة وقلت لي احمليها وحدك ياسيدي الفاضل اول شيئ افعلة اجمع هؤلاء المعذبون واخبرهم ان ما يحدث لهم انما هو ابتلاء من الله سبحانة وتعالي وعليهم بالدعاء اولا والالتجاء الي الله قبل اي انسان ثم اذهب بهم الي منظمات العمل الاهلي والمجتمع المدني لجمع التبرعات وتنظيم حملات تحسين الصحة وتنمية المجتمع والرعاية الاجتماعية ثم اجمع من يتباهو بانهم اغنياء العالم وادفع بهولاء المساكين الي داخل قصورهم كلجراد وقتها سياخذون حقوقهم ثم اغلق مؤسسات حقوق الانسان التي ليس لها اي فائدة لك ايها الرائع تقي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أخي العزيز / لونلي

في الحقيقة هذا الموضوع يعتبر مجموعة من الموضوعات
ومجموعة من المشاكل المتراكمة
وليست موضوع واحد يمكن مناقشته مرة واحدة
فهناك جوانب عديدة وردت في الموضوع
وإن كانت جميعها واقع ونعيشه جميعاً
وهي ذات أبعاد مختلفة ومتشعبة
وعلينا أن نناقش كل موضوع على حده
وستكون البداية مع البعد الاجتماعي

فقد أصبحت الحاجة إلى الخدمة الاجتماعية ملحّة
لاسيما في وقتنا الحاضر حيث بدأت المدن تسوء حالتها
نتيجة للثورة الصناعية والعصر الصناعي الجديد
الذي أدى إلى ظهور مشكلات كثيرة منها على سبيل المثال لا الحصر :-


الاحتكار
الاستعمار
الحروب
الاستغلال
البطالة
التشرد

منذ أربعة عشر قرنا دعا القرآن الكريم الفرد إلى خدمة نفسه وعائلته وأمته
بالطرق المشروعة والأساليب الشريفة وهدفه من ذلك
تحقيق مجتمع قوي متحد يسوده النظام والعدالة والحق والخير

إذ يحث القرآن على العمل وبذل الجهد والنشاط في سبيل كسب الرزق ويتيح الفرصة للفقراء
لاستغلال مواهبهم في مختلف الأنشطة الاقتصادية

وإذا عجز الإنسان عن العمل
فهناك ألوان من المساعدات الاجتماعية تؤمن حياته
كالزكاة والصدقة والإحسان
وكالملاجئ العامة التي تفتح الدولة أبوابها للعجزة والمساكين واليتامى والأرامل
وكأموال الأوقاف العامة للمسلمين التي تصرف في وجوه الخير والبر والإحسان
ورعاية شؤون الفقراء.
ومعلوم أن من مصارف الزكاة الصرف على المصالح ذات المنفعة العامة
وفي مقدمتها بناء الملاجئ للأيتام ودور العجزة للشيوخ
وإنشاء المستشفيات لمعالجة المرضى
وبقية الخدمات العامة التي تعود على المجتمع بالخير.
إن الخدمة الاجتماعية في القرآن الكريم تشمل الناحيتين المادية والمعنوية

فالناحية المادية تشمل :-
مد يد المعونة للمحتاج وإغاثة الملهوف وإطعام الجائع وتفريج كربة المكروب
إلى غير ذلك من أعمال البر والإحسان
قال تعالى: ويطعمون الطعام على حبه مسكيناً ويتيماً وأسيرا,, الإنسان/8.

أما الناحية المعنوية فتشمل:-
التعاون المعنوي بالنصح والإرشاد والتوجيه
وقد جعل القرآن الكريم هذا التعاون فريضة على كل مسلم

ولتمرين المسلمين على عمل الخير وتوجيههم إلى التراحم

أوجب الإسلام على الأغنياء والموسرين مواساة إخوانهم الفقراء من فضول أموالهم
وسمّى ذلك زكاة أو صدقة أو قرضا حسنا لله أو أنفاقا في سبيل الله
وجعل ذلك من صفات المؤمنين
ووعد عليه بحسن الجزاء
قال تعالى:
مَن ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً
البقرة/245

والمسلم لا يمتنع عن التعاون مع غيره في شؤون الحياة
إن التكافل الاجتماعي لازم من لوازم الأخوة
بل هو أبرز لوازمها وهو شعور الجميع بمسؤولية بعضهم عن بعض
وهذا أساس حياة الأمم وبقائها عزيزة كريمة
وصدق القائل:
وتعاونوا على البر والتقوى
المائدة/2.

والأهم هم من لا يتقون الله في شعوبهم
ويتركون مصير شعوبهم بأيدي غيرهم

وقد أصاب الشاعر
أحمد مطر
من خلال
تساؤلات
فقـــــال :-

إن كان الغرب هو الحامي
فلماذا نبتاع سلاحه؟
وإذا كان عدواً شرساً
فلماذا ندخله الساحة؟
**
إن كان البترول رخيصاً
فلماذا نقعد في الظلمة؟
وإذا كان ثميناً جداً
فلماذا لا نجد اللقمة؟
**
إن كان الحاكم مسؤولاً
فلماذا يرفض أن يسأل؟
وإذا كان سُمُوَّ إلهٍ
فلماذا يسمو للأسفل؟
**
إن كان لدولتنا وزن
فلماذا تهزمها نمله؟
وإذا كانت عفطة عنـز
فلماذا ندعوها دولة؟
**
إن كان الثوري نظيفاً
فلماذا تتسخ الثورة؟
وإذا كان وسيلة بول
فلماذا نحترم العورة؟
**
إن كان لدى الحاكم شعور
فلماذا يخشى الأشعار؟
وإذا كان بلا إحساس
فلماذا نعنو لِحمار؟
**
إن كان الليل له صبح
فلماذا تبقى الظلمات؟
وإذا كان يخلِّف ليلاً
فلماذا يمحو الكلمات؟
**
إن كان الوضع طبيعياً
فلماذا نهوى التطبيع؟
وإذا كان رهين الفوضى
فلماذا نمشي كقطيع؟
**
إن كان الحاكم مخصياً
فلماذا يغضبه قولي؟
وإذا كان شريفاً حرا
فلماذا لا يصبح مثلي؟
**
إن كان لأمريكا عِهر
فلماذا تلقى التبريكا؟
وإذا كان لديها شرف
فلماذا تدعى (أمريكا)؟
**
إن كان الشيطان رجيماً
فلماذا نمنحه السلطة؟
وإذا كان ملاكاً برا
فلماذا تحرسه الشرطة؟
**
إن كنت بلا ذرة عقل
فلماذا أسأل عن هذا؟
وإذا كان برأسي عقل
فلماذا (إن كان.. لماذا)؟


ثم أن هناك سرطان مستشري بين الجميع
ولن ينصلح الحال دون القضاء نهائياَ على هذا السرطان
وأولوية مكافحتهِ تأتي قبل أية أولوية من الأولويات
الفســـــــــاد
والفساد اشد فتكاَ من الاستعمار والعدو المتربص لنا في كل مكان
وليس معنى كلامي أنه ليس هناك شرفاء
يوجد شرفاء ولكنهم قلة قليلة
وإن كنا نتحدث الآن فنتحدث عن البعض
لأنني لا أحب أن أتحدث بصيغة الجمع
حتى يأخذ كل ذى حق حقه
فنحن نبرز الجوانب السلبية فقط
لذا وجب التنويه
فالفساد ظاهرة مرضية عامة
لا دين ولا طائفة لهُ
فالمفسدون من كل الطوائف والمُلل والمناطق والتيارات
الفساد قد أفرز ثقافة جديدة وهي المصالح المشتركة
التي تتخطى الانتماء فالمصلحة الفردية فوق كل اعتبار
وإن كنت أعتقد أن ما نحن فيه حالياً
وكل هذه الإفرازات سببها الأساسي الفساد
ثم الفساد

كل الشكر لك أخي الكريم وربما تكون لي عودة
لإستكمال النقاش

وأعتذر بشــدة على الإطــالة

تحيتي وصفو ودي
حــــازم

ماذا لو أنك أصبحت المسؤل عن كل ما يجري في هذا العالم؟
وأنك أصبحت المسؤل والوحيد المُطالب بإنهاء كل هذا . .
. . هل تخيلت حجم المأساة؟


لو كنت انا المسؤل عن هؤلاء البشر

لن يصل الامر لهذا السوء بأذن الله لاني ساتقى الله في هؤلاء البشر
وانني محاسب عليهم

على الاقل لن تكون الماساة بهذا الحجم الكبير جدا
لان هناك ابتلاءت من الله يجب فيها الصبر والشكر على كل شي
وان يعرفو بانهم سيعوضهم الله بالخير الكثير على صبرهم وشكرهم

وهناك مشاكل يكون اسبابها الرئيسيه سوء الاداره وفسادها

كمشاكل الفقر والعاطلين هذا اسمه سوء اداره ونهب وسرقات تحدث
خصوص الدول الغنية او التي لديها موارد لم يتم استغلالها بشكل جيد
سواء بمل جيوب المسؤلين وهؤلاء متفشين في دولنا العربية والاسلامية


وايضا هناك فرض زكاة على المسلمين الاغنياء الذين مليئة البنوك الغربية
بهذه الاموال التى للاسف يوجد الكثير او البعض منهم لايدفعون الزكاة
التى قد تقلل بشكل كبير من مشكلة الفقر عند المسلمين

هناك في العصر الذهبي في عهد عمر بن عبدالعزيز كانت اموال الزكاة
تبحث عن الذي ياخدها فلا يجدون لان المسلمين كان جميعهم مكتفيين

اما الان فقر فضيع في العالم كله


واقع مرير ماذكرته ولا يستطيع احد ان ينكره
والله يوجد رب حي ويرى كل شي الكل سيحاسب وسيجزى
بما فعله من ظلم وقهر ومن فساد وغيره

يستطيع البعض ان يقلل من حجم المأساة
ولكن لايوجد شعور بالمسؤلية وخوف من الله
يجعله نصب عينيه لكي يستقيم ويساعد فيه بتخفيف عن هؤلاء
ولكن نقول الله المستعان


استاذي الفاضل

شكرا لك

رأيت جميع هذه المناظر في حياتي
وشعرت ببعضها
ولم احصي عددها

فكنت انتهي بقولي

انا لله وانا اليه راجعون


فاعود واكمل مشوار حياتي واعمل


تحيتي لونلي

.




لو تخيلت انني المسؤولة عن حل كل هذه المشكلات في العالم اعتقد انني سأبحث عن عالم آخر غير عالمي


أهلا بكِ نور الزهـرة
هل يعني البحث عن عالم آخر . . الهروب ؟
النظرة ليست سوداوية لكنها واقعية في شئ من التأمل
شكرا لكِ نور على المشاركة.




مع محبتيlonely

.




لن استطيع ايجاذ حلول لمشاكل كل البشر.. ولكني اتعاطف معهم
افكر فيهم.. اساندهم قدر استطاعتي . . لا املك غير ذلك

نعم أشجان لا نملك غير ذلك أن نفكر من بعيد لعل الحل ينزل علينا من السماء
شكرا لحضوركِ المميز أشجان . . .






مع محبتيlonely

.




اول شيئ افعلة اجمع هؤلاء المعذبون واخبرهم ان ما يحدث لهم انما هو ابتلاء من الله سبحانة وتعالي وعليهم بالدعاء اولا والالتجاء الي الله قبل اي انسان

الراقية تقى . .
هذه المشكلة تحتاج لتكاتف أكثر من طرف على أن يكون الهدف الأول هو انهاء المشكلة وليس الاستفادة منها إعلاميا كما تفعل منظمات الضحك على الانسان .
كانت مجرد تأملات لكل ما يجري من مآسي حولنا
كل الشكر والتقدير لحضوركِ المميز دائما






مع محبتيlonely

.




أهلا بك أخي الحياة . .
شكرا لتواجدك ومشاركتك في الموضوع






مع محبتيlonely

.




ومعلوم أن من مصارف الزكاة الصرف على المصالح ذات المنفعة العامة
وفي مقدمتها بناء الملاجئ للأيتام ودور العجزة للشيوخ وإنشاء المستشفيات لمعالجة المرضى وبقية الخدمات العامة التي تعود على المجتمع بالخير.
إن الخدمة الاجتماعية في القرآن الكريم تشمل الناحيتين المادية والمعنوية


كلمات جميلة أخي القدير حازم وحلول مثالية لمشاكل متفاقمة
ولكن للأسف حتى دافعي الزكاة أصبحوا يتنصلون من دفعها تحت حجج كثيرة
وأحيانا يشترطون أن تذهب أموال زكاتهم في كذا وكذا، ومثل هذه الأمور لا تعنيهم
تأملات حزينة لمشاكل خطيرة تزداد تفاقما يوما بعد يوم . .
أشكرك جدا أخي الغالي على كل ما جاء في ردك الجميل وأشكرك جدا على قصيدة الشامخ أحمد مطر

تمنياتي لك بدوام النجاح والتألق






مع محبتيlonely

.

مرحباً استاذي الفاضل ..

بدايةً لابد من إيجاد حلول سريعه تقلل من الأضرار المتلاحقه على هذه الفئات .

ثم عمل دراسات على كل فئة وكيف أن تجعل كل فرد منهم مفيد لمجتمعه وبيئته

وأن تجعل منه عضو ناجح يعمل على تأمين لقمة عيشه بكد يدهـ وهذا لن يكون

صعباً أو محالاً لأن الدنيا مليئه بالفرص كما هي مليئه بمثل هؤلاء القوم

ومن هذا أعتقد أنه ليس من الصعب أن تكرس جهودهم بما يعود عليهم بالنفع

ولكن قد يبقى التأهيل لهذه المهمه حائلاً دون تنفيذها .

بأمل قبول وجهة نظري المتواضعه أمام إبداعكم استاذي القدير .

شكراً لك معلمي الفاضل .

.

لو كل انسان فكر بهذ الاسئله

واقتنع ان له دور في هذه الحياة مؤثر

فانا اكيده ان الدنيا سينصلح حالها

لكن المشكله اننا دائما بانتظار فرد ليقوم بالاصلاح

وننسى او نتناسى ان كل هذا هو عمل جماعي يحتاج لتكاتف لكي نقوم به

اخي وصديقي الرائع

دائما تطرح ما يجعلنا نفكر بما حولنا ولو للحظات

دائما رائع

دمت بخير